بدعم مالي من دولة الكويت، افتُتح بمدينة أربيل في إقليم كردستان جناح طبي متكامل، ليكون ملحقًا بمستشفى طوارئ أربيل، وذلك لتخفيف الضغط على المستشفى الآخر في المدينة الذي يستقبل بشكل يومي أعدادًا كبيرة من جرحى معارك مدينة الموصل من المدنيين والعسكريين.
وجرى افتتاح المبنى بسعة 36 سريرًا، بحضور وزير الصحة في حكومة إقليم كردستان، د. ريكوت حمه رشيد، والقنصل العام لدولة الكويت في أربيل، الدكتور عمر الكندري، ومحافظ أربيل نوزاد هادي، وعدد من المسؤولين في القطاع الصحي في إقليم كردستان.
الدكتور عمر الكندري أشار إلى أن بلاده ستواصل جهودها الإغاثية لتقديم المساعدات إلى النازحين وجرحى حرب الموصل، وتنفيذ مشاريع أخرى قريبًا.
بدوره، ثمّن محافظ أربيل دور دولة الكويت في دعم ومساعدة إقليم كردستان الذي يحتضن آلاف النازحين واللاجئين، وتستقبل مستشفياته العديد من جرحى معارك الموصل بشكل يومي.
يذكر أن الوضع الإنساني داخل الموصل صعب جدًا، وهنالك خسائر بشرية كبيرة، والجرحى أغلبهم يفقدون حياتهم قبل الوصول إلى مستشفى غرب أربيل بسبب طول المسافة، وهنالك مطالبات بإعادة افتتاح مستشفى الموصل داخل أيمن الموصل لتأمين الرعاية الصحية الأولية على الأقل لجرحى المعارك.
وجرى افتتاح المبنى بسعة 36 سريرًا، بحضور وزير الصحة في حكومة إقليم كردستان، د. ريكوت حمه رشيد، والقنصل العام لدولة الكويت في أربيل، الدكتور عمر الكندري، ومحافظ أربيل نوزاد هادي، وعدد من المسؤولين في القطاع الصحي في إقليم كردستان.
الدكتور عمر الكندري أشار إلى أن بلاده ستواصل جهودها الإغاثية لتقديم المساعدات إلى النازحين وجرحى حرب الموصل، وتنفيذ مشاريع أخرى قريبًا.
بدوره، ثمّن محافظ أربيل دور دولة الكويت في دعم ومساعدة إقليم كردستان الذي يحتضن آلاف النازحين واللاجئين، وتستقبل مستشفياته العديد من جرحى معارك الموصل بشكل يومي.
يذكر أن الوضع الإنساني داخل الموصل صعب جدًا، وهنالك خسائر بشرية كبيرة، والجرحى أغلبهم يفقدون حياتهم قبل الوصول إلى مستشفى غرب أربيل بسبب طول المسافة، وهنالك مطالبات بإعادة افتتاح مستشفى الموصل داخل أيمن الموصل لتأمين الرعاية الصحية الأولية على الأقل لجرحى المعارك.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق